إلى الأخ الفاضل الأستاذ شيخ أشرف علي (نائب رئیس الكلية )

جاء كثير من الأصدقاء .............
عِشتُ معهم مُدۃً ............. وعاشوا معي ............. والآن أعيش مع ذكراهم.
وفي حیاتي .............
جاء كثير من ناصري .............
أحبّوني وأحببتُهم ..... وفكَّروا في أمري ..... ونصروني .....
والآن لا أستطيع النصر لهم إلا بالدعاء.
وفي حیاتي .............
جاء كثير من الأساتذة .............
علموني بحبٍّ وإخلاص ..... وارشدوني ..... والآن أعيش بدعائهم ..... وهم أيضاً في قلبي ودعائي.
جاء كثير من ناصري .............
أحبّوني وأحببتُهم ..... وفكَّروا في أمري ..... ونصروني .....
والآن لا أستطيع النصر لهم إلا بالدعاء.
وفي حیاتي .............
جاء كثير من الأساتذة .............
علموني بحبٍّ وإخلاص ..... وارشدوني ..... والآن أعيش بدعائهم ..... وهم أيضاً في قلبي ودعائي.
وفي حیاتي .............
جاء كثير من الوقائع والحوادث .............
وقعت فی حياتي فانقلبتها وغیَّرتها ..... حاولتُ كثيراً أن أنساها
..... ولكن ..... كأني أراها كلَّها.
وأنت يا صديقي ..... من أصدقائي ، عشتُ معك مدّۃً ..... ولكن بعد قليل أنت ستكون في ذكراي!!!
وأنت من ناصري ..... أحببتني وفكّرتَ في أمري ..... ونصرتني متى احتجتُ ..... ولكنّني أنا الفقير لا أستطيع لك إلا بالدعاء!!!
وأنت كأستاذي ..... علمتني كثيراً مالم أعلم، وارشدتني ..... ولكن الآن أنت في قلبي ودعائي!!!
وهٰذه القرية ............. میبایور!!!
كالحوادث ..... جئتُ إلیها وسكنت فيها ..... وقعت فيها واقعة ..... التي انقلبت في حياتي وغيرتها ..... حاولت أن أنساها ..... ولكن ظننت بأني لا أستطيع أن أنساها أبداً.
ظفر ابن ندوی
09-09-09 م
وقعت فی حياتي فانقلبتها وغیَّرتها ..... حاولتُ كثيراً أن أنساها
..... ولكن ..... كأني أراها كلَّها.
وأنت يا صديقي ..... من أصدقائي ، عشتُ معك مدّۃً ..... ولكن بعد قليل أنت ستكون في ذكراي!!!
وأنت من ناصري ..... أحببتني وفكّرتَ في أمري ..... ونصرتني متى احتجتُ ..... ولكنّني أنا الفقير لا أستطيع لك إلا بالدعاء!!!
وأنت كأستاذي ..... علمتني كثيراً مالم أعلم، وارشدتني ..... ولكن الآن أنت في قلبي ودعائي!!!
وهٰذه القرية ............. میبایور!!!
كالحوادث ..... جئتُ إلیها وسكنت فيها ..... وقعت فيها واقعة ..... التي انقلبت في حياتي وغيرتها ..... حاولت أن أنساها ..... ولكن ظننت بأني لا أستطيع أن أنساها أبداً.
ظفر ابن ندوی
09-09-09 م